
فاطمة.. إرادة صلبة تكسر قيود الإعاقة وتعود إلى مقاعد الدراسة
فاطمة، الطالبة الشابة ذات الإرادة القوية، كانت تعاني من انقطاعٍ لأكثر من 10 سنوات عن التعليم بسبب الحرب وظروف الإعاقة التي تعيشها، ولكنها لم تستسلم،
فاطمة، الطالبة الشابة ذات الإرادة القوية، كانت تعاني من انقطاعٍ لأكثر من 10 سنوات عن التعليم بسبب الحرب وظروف الإعاقة التي تعيشها، ولكنها لم تستسلم،
لم يتوقع عبد الملك أن يحقق جدوى من الدراسة عن بعد لكن التجربة التي عاشها في مسارات غيرت من رأيه، وأكدت أهمية أن تسعَ لتحقيق
تستطيع سنار اليوم استئناف تعليمها عبر شاشة هاتفها المحمول المتواضعة، بفضل دعم أصحاب الخير أمثالكم. بفضل تبرعاتكم وإيمانكم بأن المسلمين كالجسد الواحد يدعم بعضهم
تُعَدُّ العشر الأواخر من رمضان من أكرم وأفضل الأيام في السنة، حيث تتجلى فيها روح العبادة والتقرب إلى الله، في هذه الفترة المباركة تنهمر الأحاديث
يعتبر شهر رمضان فرصة للتقرب إلى الله، حيث يحرص المسلمون على أداء العبادات وإخراج الصدقات لمستحقيها والابتهال في الدعاء في ليلة القدر وسائر أيام الشهر،
حين تتسلل نفحات رمضان إلى القلوب، تزدان الأيام بنور الطاعة ويتجلى الدعاء في رمضان ملجأ الراجين، فهو السر الذي يبوح به الصائم في خلواته والضراعة
قال رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم: “ثلاثةٌ لا تُردُّ دعوتُهم الصَّائمُ حتَّى يُفطرَ والإمامُ العادلُ ودعوةُ المظلومِ يرفعُها اللهُ فوق الغمامِ وتُفتَّحُ لها أبوابُ
مع حلول شهر رمضان تتجدد الأرواح وتسمو القلوب فتسير في موكبٍ من النور نحو رحاب الرحمة والمغفرة، إنه شهر تُفتح فيه أبواب السماء ويعلو فيها
يجتمع المسلمون على موائد الرحمة، مستشعرين نعمة الصيام وفضيلة الإفطار، يتبادلون فيما بينهم سَكبة طعام فرحين بما آتاهم الله من نِعَمٍ وفيرة. ولأن هذا
ما أجمل أن تجتمع القلوب على مائدة واحدة، يجمعها الحب والإخاء ويُظللها كرم الله، وما أعظم الأجر حين يُفطر الصائم على طعامٍ قدمته يداك أو