فوائد الخروج من منطقة الراحة واستراتيجيات تحقيق النمو الشخصي
كل واحد منا لديه ” منطقة الراحة ” الخاصة به، وهي ليست مجرد مكان فعلي اعتدنا عليه، بل هي بناء نفسي – عاطفي – سلوكي،
كل واحد منا لديه ” منطقة الراحة ” الخاصة به، وهي ليست مجرد مكان فعلي اعتدنا عليه، بل هي بناء نفسي – عاطفي – سلوكي،
كفالة اليتيم .. الخير الذي تتوجه قلوبنا له كلما أرادت مزيداً من الفضل والأجر، هي العمل الذي يحمل أهمية كبيرة ومركزية في ديننا، العمل الذي
تخيل نفسك تجلس في قاعة الامتحان وأنت تشعر بالثقة والهدوء، يبدو هذا حلماً صعب المنال للكثيرين، لأن فترة الامتحانات عادةً ما تترافق مع مشاعر القلق
في نهاية كل فصل أو مرحلة دراسية تواجه الطلاب عقبات وحواجز يعطونها كل اهتمامهم، وربما يتمنون لو لم تكن موجودة أبداً، ألا وهي الامتحانات وخاصةً
الزكاة.. واحدة من أركان الإسلام الخمس، وركيزة أساسية فيه، يقول الله تعالى: {وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ}، هي عبادة تحقق التوازن في
الصدقة.. هي الكلمة التي تربينا عليها من الصغر، تم زرع معناها وفضلها في قلوبنا زرعاً، فكبرنا نعرف قيمتها ومركزيتها وأثرها وبركتها، ومن تمكّن منها أصبحت
الساعة البيولوجية (الساعة الحيوية) هي آلية فطرية تتحكم في الأنشطة الفسيولوجية للكائن الحي. تُعد نظام توقيت طبيعي ينظم دورة إيقاعات الجسم على مدار 24 ساعة.
عيد الأضحى.. عيد الفرح بتمام فريضة الحج، شعيرة الإسلام الكبرى، التي يتمناها كل مسلم، يأتي يوم العيد فيفرح الحجاج بتمام نعمة العبادة، ويفرح المسلمون في
يوم عرفة، يتوجه الحجاج إلى جبل عرفات، يقفون عليه من قبل الظهر حتى غروب الشمس، يسألون الله سبحانه وتعالى رحمته و مغفرته، يبتهلون، ويهللون، ويكبرون،
كلنا نبحث عن الأثر الممتد، الأثر الذي يبقى بعدنا فينمو ويزهر ويثمر. يثمر ليكون طاقةً لأجيالٍ كثيرةٍ بعدنا، ويثمر معها الأجر من الله عزّ وجل