اعتمد الإنسان قديماً على أصابع اليد في العد ونتيجة تطور الحياة على صعيد التجمعات السكنية والجماعات البشرية وبناء المدن والقرى كان من الحاجة الماسة للعد
تعدُّ رحلة الطلاب في عالم العلم مغامرة مُلهمة تتسم بالاكتشاف والتعلم المستمر، ومع ذلك يواجه بعضُ الطلاب تحدياتٍ إضافية تنبع من واقعهم كأفرادٍ ذوي إعاقة.
كلّ أمة أبدعت في جانب من جوانب الحضارة باختلاف أنواعها، فقد أبدعت اليونان في المسرح والفلسفة وغيرها من أنواع الفنون والعلوم.. أمّا العرب فقد عاشوا
تتردد كثيرا في جلساتنا المسائية مع الأصدقاء أو العائلة جملة “احترم جيناتك يا أخي” أو “للجينات التأثير الأكبر أيضا” حينما نحاول أن نبرر إصابة شخص
تفتح سيكولوجيا الألوان في التعليم آفاقاً جديدة لفهم كيفية تأثير البيئة اللونية على العملية التعليمية والتعلمية. من خلال استكشاف الطرق التي تؤثر بها الألوان على
كان يوجد اعتقاد قديم أن «الشمولية» هي «شمل الأطفال ذوي الإعاقات» ضمن صفوف «عادية» يحضرها أطفال من دون إعاقات. ولكن ما الذي يقصده مفهوم الشمولية
لقد برز التعلم عبر الإنترنت والعمل عن بعد كعاملين مهمين يوفران للإناث فرصاً غير مسبوقة للتعلم والتقدم الوظيفي والمشاركة في القوى العاملة في أي مجتمع،
في عالم يزداد تعقيداً وتحدياً ويتسم بالمتغيرات السريعة، يبرز دور التفكير على أنه عامل مهم في تحديد مشاعر وتجارب الطلاب. التفكير سلاح ذو حدين يمكنه
عضو الفريق الفعّال هو الشخص الملتزم والنشيط داخل فريق العمل، الذي يظهر سلوكيات إيجابية داخل الفريق ويسترسل بالمساهمة والمبادرة في تحقيق أهداف الفريق والعمل لتطويره،
كيف تتحول الفوتونات في الطاقة الشمسية إلى طاقة مستدامة وما هي آلية العمل، وما دور الخلايا الكهروضوئية؟ تساؤلان نطرحها في مقال اليوم ونناقشها بالتفصيل
