فضل كفالة طالب العلم وكيفية التبرع له؟
في زاوية صغيرة من غرفة دراسية بسيطة يجلس طالب طموح بهمّة عالية وحلم كبير ولكن احتياجاته الدراسية ونفقاته التي أثقلت كاهله؛ تقف عائقاً يحول بينه
في زاوية صغيرة من غرفة دراسية بسيطة يجلس طالب طموح بهمّة عالية وحلم كبير ولكن احتياجاته الدراسية ونفقاته التي أثقلت كاهله؛ تقف عائقاً يحول بينه
في عالمنا اليوم، أصبحت التكنولوجيا جزءاً لا يتجزأ من حياتنا، ومعها أصبح التبرع الإلكتروني من أسهل وأسرع الطرق وأكثرها فعالية لدعم الأعمال الخيرية والمبادرات الإنسانية.
تعاني مناطق كثيرة حول العالم اليوم من الأزمات الصعبة، التي تخلّف أطفالاً بلا مدارس، وأسراً تعاني من الفقر وسوء الأوضاع الإنسانية، والذين كنا نتمنى لو
الصدقات الجارية للميت من أسمى الأعمال التي يمكن لأهل المتوفى القيام بها ليبقى أجره مستمراً بعد وفاته، وهي أحد الطرق التي تضيء له قبره وتمنحه
هل تساءلت يوماً عن الأثر الذي يمكن أن تتركه في حياة طفل فقد أحد والديه أو كلاهما؟ قد لا يشعر الكثيرون بثقل الفقد الذي يعانيه
هل فكرت يوماً في طريقة تمكّنك من ترك أثر دائم، يستمر نفعه حتى بعد رحيلك؟ يمتد أثره لتستفيد من الأجيال المتعاقبة جيلاً بعد آخر، فيحافظ
الصدقة الجارية من أفضل الأعمال التي تقرب المسلم من الله، وتُعَد من أنقى الصدقات لأنها تترك أثراً دائماً يتجاوز حدود الزمن ويستمر حتى بعد رحيل
الزكاة هي الركن الثالث من أركان الإسلام، وتمثل أهمية كبيرة في حياة المسلم، حيث قال الله تعالى في كتابه الكريم: “خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “ما نقصت صدقة من مال، وما زاد الله عبداً بعفو إلا عزاً، وما تواضع أحد لله إلا رفعه
عاشوراء.. ذلك اليوم العظيم الذي فرَّق فيه الله تعالى بين الحق والباطل، فنجَّى موسى عليه السلام، وأغرق فرعون وجنده، قال تعالى عن هذا الحدث العظيم