
حكم زكاة الذهب عيار 18: الشروط والنصاب وكيفية الحساب
تنطوي فريضة الزكاة في ديننا الحنيف على معاني إنسانية ذات أهمية كبيرة في حياتنا تجاه أنفسنا والآخرين كالإيثار بالنفس وتقديم المنفعة العامة على المصلحة الفردية،
تنطوي فريضة الزكاة في ديننا الحنيف على معاني إنسانية ذات أهمية كبيرة في حياتنا تجاه أنفسنا والآخرين كالإيثار بالنفس وتقديم المنفعة العامة على المصلحة الفردية،
في ظلال فريضة الزكاة، تكتسب الأحكام الشرعية عمقًا يتجاوز مجرد الالتزامات المالية ليطال أسس العدالة الاجتماعية والتطهير الروحي. والزكاة تتعدد أوجهها وتشمل حتى الأموال المُستثمرة
زكاة الذهب من الفرائض التي شدّد الإسلام على ضرورة أدائها في أوقاتها المحددة، ويشكّل تأخيرها محور جدلٍ فقهيٍّ بين العلماء، حيث تتنوع الآراء والتفسيرات حول
الزكاة، من أهم الشعائر الدينية الاسلامية، وتعتبر فريضةً خالصةً لوجه الله يُراد منها صدقة نية المُزكي بإخراج أجود وأنفع ما يملك من مالٍ ابتغاء رضاه
هل الذهب الذي لا يلبس عليه زكاة؟ في ظلّ العبادات الإسلامية، تأتي عبادة الزكاة كأحد الركائز الاساسية لتحقيق العدالة الاجتماعية وتطهير الأموال. وتعدّ زكاة الذهب المدخر
الزكاة هي مقدار من المال فرضه الله على جميع المسلمين الميسورين للمحتاجين من إخوانهم في الدين، ولكن تباينت المذاهب الفقهية الأربعة في بعض جوانبه كالزكاة
زكاة الذهب من الأمور الأساسية التي حلت في موضع خلاف كبير بين علماء الأمة، وتباينت فيها المذاهب الفقهية الأربعة. وفي مقال اليوم، نسلط الضوء
أجمع عدد من فقهاء الأمة على وجوب الزكاة في الذهب المدَّخر أو الملبوس، ولكن وفق شروط محددة مستندة إلى أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم،
تجب الزكاة في أنواع مخصوصة من الأموال وهي: زكاة الأنعام الإبل والبقر والغنم وزكاة النقد وهو: الذهب والفضة سواء كان مضروباً أو غير مضروب كالسبائك
بشَّر الرسول الكريم ﷺ راعي اليتيم وكافله الجنة: حيث قال: (أنا وَكافلُ اليتيمِ في الجنَّةِ كَهاتين، وأشارَ بأصبُعَيْهِ يعني: السَّبَّابةَ والوسطى) [صحيح الترمذي – 1918]،