التعليم عن بعد في المخيمات السورية: شعلة الأمل وسط الأزمات
في ظل الأزمات الإنسانية، يظل التعليم هو الشعلة التي تضيء درب الأمل في المخيمات السورية، حيثُ الظروف القاسية والتحديات اليومية، يأتي التعليم عن بعد كأنه
في ظل الأزمات الإنسانية، يظل التعليم هو الشعلة التي تضيء درب الأمل في المخيمات السورية، حيثُ الظروف القاسية والتحديات اليومية، يأتي التعليم عن بعد كأنه
تحت وطأة الصراعات والأزمات، يواجه الصحفيون في مناطق النزاع تحديات فريدة من نوعها، يتطلب عملهم الحصول على مادة إعلامية ذات جودة عالية في ظروف بالغة
يتسلل صوت القصف والانفجارات إلى آذاننا، ينبش في أروقة الذاكرة مأساة محتدمة. تلك اللحظات التي لا تزال محفورة بشكل عميق في ذاكرة عبد الكريم، ذلك
تتداول الحكايات التحفيزية وقصص نجاح الطلاب والتغلب على التحديات لتحقيق أحلامهم. ومن بين هؤلاء، تبرز قصة فاطمة، فتاة مصرّة على استكمال تعليمها رغم الصعوبات. تُظهر
في عالم يمتلئ بالتحديات والصعاب، تبرز قصة عن التسرب الدراسي تحولت إلى قصة نجاح طالبة جديدة من طلاب مسارات؛ لتكون واحدة من قصص نجاح عديدة
يواجه آلاف الأطفال صعوبات كبيرة في الحصول على حقهم الأساسي في التعليم ، إذ يعاني أكثر من 318 ألف طفل من التسرب المدرسي في شمال
داخل مخيمات شمال سوريا يعيش الكثيرون تحت ظروفٍ صعبة، بمن فيهم الشابة عائشة العثمان التي أجبرها النزوح على ترك مدرستها لكنّها لم تفقد الأمل في