في عالم النهضة والتقدم، يقف العلم و تقف المعرفة مثل أعمدة شاهقة تضيء دروب المجتمعات نحو مستقبل أكثر إشراقاً، حيث يكتسب الأفراد المهارات والمعارف، التي
في عصرنا الرقمي متسارع التقدم أصبحت الحاجة لمواكبة الأدوات الرقمية الحديثة حاجة ملحّة جداً لنجاح أي مشروع بأي مجال، وغدَت أدوات إدارة المشاريع أمرًا لا
في العالم سريع الخطى، يجري الوقت مسرعاً، ونجري وراءه متمنين لو يطول اليوم ليكفي المهمات المتعددة المطلوبة منا، لهذا أصبحت مهارة إدارة الوقت مهارة عالية
إدارة المشاريع الصغيرة.. فن من الفنون التي تتطلب خبرة وفهماً عميقاً، وقدرة على استنفاذ الوسائل والسُبل لتحقيق النجاح، وهي تُشكل نسبة كبيرة من اقتصاد الدول،
أصبح مفهوم التنمية المستدامة بمعانيه المتعددة، شائعاً في الخطابات التي تدعو لتحسين حياة الإنسان، تلك التنمية التي لا تؤدي إلى الإضرار بالنظم البيئية، بل هي
مفهوم التنمية المستدامة من أبرز المفاهيم التي تبلورت خلال العقود الأخيرة، وهو يشير إلى التوازن بين تلبية احتياجات الحاضر، دون المساس بقدرة الأجيال القادمة على
علم وتقنية النانو هي دراسة وتطبيق الأشياء الصغيرة للغاية ويمكن استخدامها في جميع المجالات العلمية مثل الكيمياء والبيولوجيا والفيزياء وعلوم المواد والهندسة. والنانو هي
“الصدق، الرحمة، الأمانة، الكرم والجود، العدل، الإحسان، الصبر. الزهد، التواضع والرفق” وغيرها كلمات نرددها ونعيشها يومياً فما هو معناها الحقيقي؟ هذه الكلمات بأنواعها المختلفة
مع تزايد الاحتياجات واتساع الفجوات الاجتماعية يبرز دومًا السؤال حول الأسلوب الأمثل للمساهمة الفعّالة في مجال العمل الخيري، هل يكون ذلك من خلال التبرّع المباشر
في عصر يتسم بالسرعة والتطور أصبحت التنمية المستدامة في التعليم ضرورة ملحة؛ لتواكب متطلبات العصر، إنها الرؤية التي تهدف إلى تحقيق التغيير الإيجابي في العملية
