
الجينات والبيئة كيف تشكلان مستقبل صحتنا وتؤثران على الأمراض
تتردد كثيرا في جلساتنا المسائية مع الأصدقاء أو العائلة جملة “احترم جيناتك يا أخي” أو “للجينات التأثير الأكبر أيضا” حينما نحاول أن نبرر إصابة شخص
تتردد كثيرا في جلساتنا المسائية مع الأصدقاء أو العائلة جملة “احترم جيناتك يا أخي” أو “للجينات التأثير الأكبر أيضا” حينما نحاول أن نبرر إصابة شخص
كان يوجد اعتقاد قديم أن «الشمولية» هي «شمل الأطفال ذوي الإعاقات» ضمن صفوف «عادية» يحضرها أطفال من دون إعاقات. ولكن ما الذي يقصده مفهوم الشمولية
تعتبر أساليب البحث العلمي للتعليم والتربية أساسية لتحقيق تطور في الحياة الأكاديمية والمجتمعية. في هذا السياق، يقدم هذا المقال نظرة شاملة على مفهوم البحث التربوي
الماء هو عصب الحياة على كوكب الأرض، ويشكل العنصر الأساسي لبقاء الكائنات الحية وازدهار الحضارات. من دونه، تتوقف دورات الطبيعة وتختفي مظاهر الحياة. فما هي
أصبح التعليم الافتراضي ضرورة حتمية فرضها حاضرنا ويحتاج لها مستقبلنا، وخصوصا في المناطق التي تعيش أزمات وحروب مستمرة كما الحال في منطقة شمال غرب سوريا،
من السهل أن تشعر بالارتياح لما حققته من إنجازات مع مرور الزمن، لكن عليك أن تعود خطوة إلى الوراء وتتأمل كيف وصلت إلى هذا الحال
قال الله عز وجل ((وآتيناه الحكم صبيا)) ((سمعنا فتىً يذكرهم يقال له إبراهيم)) ((إنهم فتية آمنوا بربهم وزدناهم هدى)) قال رسول الله صلى الله عليه
في موضوع سابق كنت قد تحدثت عن أهمية التنمية المستدامة في المجالات الثلاث الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، وذكرت بشكل مبسّط شرح لكل مجال، لكن ما علاقة
تقوم الحياة أساساً على العلاقات المتبادلة بين المكونات الحية والمكونات غير الحية في البيئة، ويعتبر الإنسان هو الهدف الرئيسي للتنمية وغايتها ووسيلتها، مع التأكيد على