“الصدق، الرحمة، الأمانة، الكرم والجود، العدل، الإحسان، الصبر. الزهد، التواضع والرفق” وغيرها كلمات نرددها ونعيشها يومياً فما هو معناها الحقيقي؟ هذه الكلمات بأنواعها المختلفة
في عالم يتسارع فيه التطور التكنولوجي، تبرز البرمجة كأحد أهم المهارات الأساسية التي يجب إتقانها. حيث تتجلى أهميتها في كونها المحرك الرئيسي لهذا التطور. توجد
لو تأمّلنا لهجات الوطن العربيّ لرأينا أنّه لكل بلد لهجته الخاصّة به كالخليج ومصر والشّام، ولو دقّقنا أكثر سنجد اللهجة في البلد الواحد تتفرّع إلى
المرأة صنو الرجل وشريكة في بناء المستقبل والحياة، للمرأة مكانة أساسية في نهضة المجتمعات القديمة والحديثة وأثبتت من خلال هذه المكانة قدرتها على التغيير الإيجابي
يغفل الكثيرون عن الأسرار العميقة المخبأة في أنفسهم وكيف تؤثر السعادة على أجسادهم بيولوجيًا. السعادة، وهي اللغز الذي استحوذ على اهتمام الفلاسفة والعلماء لقرون، وتكشف
مع تزايد الاحتياجات واتساع الفجوات الاجتماعية يبرز دومًا السؤال حول الأسلوب الأمثل للمساهمة الفعّالة في مجال العمل الخيري، هل يكون ذلك من خلال التبرّع المباشر
هل شعرت بأنك مميز بين أصدقائك يوما ما, ويخبرونك بكل تفاصيل يومهم أو مشاكلهم, يعتبرونك أول صديق يتصلون به إذا ما أصابهم طارئ ما, أو
كما ذكرنا سابقاً أجمع جمهور المؤرّخين والنّحاة على أنّ أبا الأسود الدؤلي وتلميذيه نصر بن عاصم وعبد الرحمن بن هرمز هم الذين وضعوا اللبنات الأولى
تكمن أهمية المال بكونه أمانة من الله تعالى استخلف الإنسان عليها فقال تعالى: (إِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً) وهو نعمة عظيمة
تعدّ الاتجاهات بناءً معرفياً افتراضياً يعكس تنظيماً لآراء الفرد ومعتقداته وسلوكه، ونظراً لأهمية الاتجاهات في توجيه ودفع السلوك فقد لقيت قدراً كبيراً من الدراسة والتجريب،
