
أهم وأفضل أعمال العشر الأواخر من رمضان: أعمال النبي
حينما يقترب رمضان من نهايته تتوهج الليالي العشر الأخيرة بنورٍ خاص، فهي أوقات اصطفاها الله ليكون فيها الخير مضاعفًا والأبواب مفتوحة للرحمة والمغفرة، إنها ليالٍ
حينما يقترب رمضان من نهايته تتوهج الليالي العشر الأخيرة بنورٍ خاص، فهي أوقات اصطفاها الله ليكون فيها الخير مضاعفًا والأبواب مفتوحة للرحمة والمغفرة، إنها ليالٍ
أجود الأعمال والطاعات في رمضان ففيه الخير كله وقد اجتمع فضل الأعمال في هذا الشهر تضاعَف أجر الأعمال الصالحة، ومن أعظم الثمرات فيه هو فضل
يكافح طلاب كُثر في رحلة العلم وسط تحديات قاسية، تتلاشى معها الأحلام رويدًا رويدًا، هؤلاء الأطفال الذين تشع أعينهم بشغف المعرفة تقف أمامهم عوائق لا
ما أجمل أن تجتمع القلوب على مائدة واحدة، يجمعها الحب والإخاء ويُظللها كرم الله، وما أعظم الأجر حين يُفطر الصائم على طعامٍ قدمته يداك أو
في زاوية صغيرة من غرفة دراسية بسيطة يجلس طالب طموح بهمّة عالية وحلم كبير ولكن احتياجاته الدراسية ونفقاته التي أثقلت كاهله؛ تقف عائقاً يحول بينه
تعاني مناطق كثيرة حول العالم اليوم من الأزمات الصعبة، التي تخلّف أطفالاً بلا مدارس، وأسراً تعاني من الفقر وسوء الأوضاع الإنسانية، والذين كنا نتمنى لو
الصدقات الجارية للميت من أسمى الأعمال التي يمكن لأهل المتوفى القيام بها ليبقى أجره مستمراً بعد وفاته، وهي أحد الطرق التي تضيء له قبره وتمنحه
هل فكرت يوماً في طريقة تمكّنك من ترك أثر دائم، يستمر نفعه حتى بعد رحيلك؟ يمتد أثره لتستفيد من الأجيال المتعاقبة جيلاً بعد آخر، فيحافظ
الصدقة الجارية من أفضل الأعمال التي تقرب المسلم من الله، وتُعَد من أنقى الصدقات لأنها تترك أثراً دائماً يتجاوز حدود الزمن ويستمر حتى بعد رحيل
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “ما نقصت صدقة من مال، وما زاد الله عبداً بعفو إلا عزاً، وما تواضع أحد لله إلا رفعه