
تأثير النزوح واللجوء على التعليم وأبرز التحديات والحلول
في العام 2018 تم تهجير بما يعادل 25 شخصاً كل دقيقة، وقد وصل عدد المهجرين في هذا العام وحده إلى 13 مليوناً بسبب الصراع والاضطهاد
في العام 2018 تم تهجير بما يعادل 25 شخصاً كل دقيقة، وقد وصل عدد المهجرين في هذا العام وحده إلى 13 مليوناً بسبب الصراع والاضطهاد
الابتكار وريادة الأعمال هما الأساس لتحقيق النجاح في المشاريع التجارية، حيث يقول نيلسون مانديلا: “الرؤية من دون تنفيذ مجرّد حلم، والتنفيذ من دون رؤية مجرّد
في التطورات السريعة في مسار الأعمال وإدارة المشاريع، أصبح البقاء للأكثر مرونة وقدرة على التكيّف، إذ لم يعد النموذج القديم للإدارة -الذي يعتمد على الهياكل
كغيمة داكنة تُخيّم على سماء مدينة مدمرة، تحجب آثار الحرب رؤية المستقبل، وأنقاضٌ هنا وهناك وذكرياتٌ مؤلمة تُثقل القلوب، وسط هذا المشهد المعقد يبرز سؤال
حماية البيئة تبدأ من ممارسات بسيطة في حياتنا اليومية، فمنذ طفولتنا كنّا نجمع المهملات من مدرستنا مع زملائنا أو حتى في الحديقة العامة مع عائلتنا،
تخيّل عالماً لا تُحدّد فيه حركة المرور ساعات عملك ولا يُملي عليك فيه موقع شركتك مكان إقامتك، عالماً تُصبح فيه مهاراتك جواز سفرك وقدراتك هي
يأتي العامل اليوم حاملاً بين ذراعيه بقايا فتاتٍ من الأمل يتسرب من بين يديه طول طريقه لا يقوى على جمعه بسبب ما يُحاط به من
عندما يتعلم الإنسان يبدأ فكره في توليد فيضٍ من الحلول التي يمكن أن تنتشله من دائرة الفقر، ولكن كيف يحوّل الاستثمار في التعليم هذه الشرارة
راية السلام المجتمعي واستقراره ترفرف عالياً فقط عندما نُولي التعليم الاهتمام الكامل، فهو القوة التي تقلب الموازين، التي تجعل الإنسان يرى في الاختلاف إثراءً وفي
عرّفت الأمم المتحدة الفقر المدقع أو الفاقة بأنه ” حالة تتسم بالحرمان الشديد من الاحتياجات الإنسانية الأساسية، بما في ذلك الغذاء ومياه الشرب المأمونة، ومرافق