زكاة المال في قطر: أوجه إخراجها وكيفية حسابها بالريال القطري
الزكاة هي الركن الثالث من أركان الإسلام، وتمثل أهمية كبيرة في حياة المسلم، حيث قال الله تعالى في كتابه الكريم: “خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ
الزكاة هي الركن الثالث من أركان الإسلام، وتمثل أهمية كبيرة في حياة المسلم، حيث قال الله تعالى في كتابه الكريم: “خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “ما نقصت صدقة من مال، وما زاد الله عبداً بعفو إلا عزاً، وما تواضع أحد لله إلا رفعه
عاشوراء.. ذلك اليوم العظيم الذي فرَّق فيه الله تعالى بين الحق والباطل، فنجَّى موسى عليه السلام، وأغرق فرعون وجنده، قال تعالى عن هذا الحدث العظيم
تحظى الأعمال الخيرية بتقدير كبير في تعاليم الدين الإسلامي، كما يتجلى ذلك في الآية القرآنية: «مثل الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله كمثل حبة أنبتت
كفالة اليتيم .. الخير الذي تتوجه قلوبنا له كلما أرادت مزيداً من الفضل والأجر، هي العمل الذي يحمل أهمية كبيرة ومركزية في ديننا، العمل الذي
الزكاة.. واحدة من أركان الإسلام الخمس، وركيزة أساسية فيه، يقول الله تعالى: {وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ}، هي عبادة تحقق التوازن في
الصدقة.. هي الكلمة التي تربينا عليها من الصغر، تم زرع معناها وفضلها في قلوبنا زرعاً، فكبرنا نعرف قيمتها ومركزيتها وأثرها وبركتها، ومن تمكّن منها أصبحت
عيد الأضحى.. عيد الفرح بتمام فريضة الحج، شعيرة الإسلام الكبرى، التي يتمناها كل مسلم، يأتي يوم العيد فيفرح الحجاج بتمام نعمة العبادة، ويفرح المسلمون في
يوم عرفة، يتوجه الحجاج إلى جبل عرفات، يقفون عليه من قبل الظهر حتى غروب الشمس، يسألون الله سبحانه وتعالى رحمته و مغفرته، يبتهلون، ويهللون، ويكبرون،
كلنا نبحث عن الأثر الممتد، الأثر الذي يبقى بعدنا فينمو ويزهر ويثمر. يثمر ليكون طاقةً لأجيالٍ كثيرةٍ بعدنا، ويثمر معها الأجر من الله عزّ وجل