زكاة المال عن المتوفى: حكمها وكيفية إخراجها
تعد زكاة المال ركناً شرعياً من أركان الإسلام، وفرضاً واجباً على المسلمين الأغنياء وحتى المتوفى منهم لصالح الفقراء، إقامةً للشريعة، وتطهير المال والنفس من التعلق
تعد زكاة المال ركناً شرعياً من أركان الإسلام، وفرضاً واجباً على المسلمين الأغنياء وحتى المتوفى منهم لصالح الفقراء، إقامةً للشريعة، وتطهير المال والنفس من التعلق
تعدّ زكاة المال واجباً شرعياً يجب أن يؤديه المسلم المقتدر الذي يملك فائض من المال شرعها الله ليضمن التقارب بين الغني والفقير، ودعم مسلمي الأمة
الزكاة والصدقة من أهم أوجه التعبد لله تعالى عبر إخراج مقدار من مال المسلم يكفي لإعانة ومساعدة الفقير والمحتاج في تأمين حاجتهم. وتجنباً للوقوع
تأتي زكاة الفطر كختامٍ مباركٍ لشهر الصوم والتقرّب إلى الله متجاوزةً الطقوس الروتينية لتعكس قيم الترابط والدعم المجتمع. ومع اقتراب نهاية شهر رمضان المبارك يتجدد
ليلة القدر من أعظم الليالي في شهر رمضان المبارك، أنها ليلة خير من ألف شهر، ليلة مباركة تنزل القرآن الكريم فيها، هذه الليلة هي فرصة
فُرضت الزكاة لتكون خير دليلٍ على التكافل المجتمعي بين أفراد الأمة الواحدة، حيثُ تخرج الأموال من أغنيائهم لتُرّد إلى فقرائهم، وهي فريضةٌ ثابتةٌ من فرائض
زكاة الفطر صدقة فُرضت على المسلمين لتُؤدّى في نهاية شهر رمضان المبارك، تطهيراً للصائم من ذنوبه، وتبرعاً للفقراء والمحتاجين لإدخال الفرحة إلى قلوبهم دون حاجتهم
تُغني زكاة الفطر الفقراء والمحتاجين السؤال عن حاجتهم في يوم العيد، وتُطهِّر الصائم من الأخطاء والذنوب التي قد تكون قد ارتكبها في أثناء الصوم، وتجنبه
زكاة الفطر هي عبادة يؤديها المسلم في نهاية شهر رمضان؛ تكن له طهر من اللغو والرفث كما ذكر النبي، ليتذكر الصائم إخوانه المساكين والمحتاجين.
تعد زكاة الفطر من العبادات الأساسية في الإسلام، وهي واجبة على كل مسلم قادر على دفعها، زكاة الفطر تطهير للنفس والمال، وسبيل ديني لتقوية روابط