التسرب المدرسي وتحدي عمالة الأطفال
يواجه آلاف الأطفال صعوبات كبيرة في الحصول على حقهم الأساسي في التعليم ، إذ يعاني أكثر من 318 ألف طفل من التسرب المدرسي في شمال
يواجه آلاف الأطفال صعوبات كبيرة في الحصول على حقهم الأساسي في التعليم ، إذ يعاني أكثر من 318 ألف طفل من التسرب المدرسي في شمال
حرمان المرأة من حق التعليم في منطقتنا العربية ظاهرة منتشرة، وتتزايد -بشكل ملحوظ- في وقتنا الحالي مع تفاقم الأزمات والكوارث التي تحيط بنا من كل حدب
لأن التعليم لا يقتصر على عمر محدد ولا حالة مادية أو صحية معينة يمكنك مشاهدة عشرات الحالات لطلاب انضموا لمبادرة مسارات في حالات التجاح الخاصة
يعاني الأيتام في شمال سوريا من صعوبات شتّى في الوصول إلى التعليم، فالفقر، والتشرد، وندرة المراكز التعليمية دفعتهم للانقطاع عن الدراسة، وبحسب احصائيات لمنظمات حقوقية
ظروف قاسية أحاطت بذوي الهمم في الشمال السوري، أبعدت كثيرين منهم عن مقاعد الدراسة، بينما استمر آخرون بمساعدة ذويهم وجهد عظيم كان عليهم بذله للحاق
لا قيود تمنع العودة للدراسة حتى بعد انقطاع مهما طال عندما تتوافر الإرادة والتصميم والأهم الداعم والسند الحقيقي. في مقالنا اليوم نسلط الضوء على
محمد الحمود، يشارك حكاية تغص بالجهد والعقبات ولا تخلو من الأمل. اجتاز محطات صعبة ونجح في استكمال مسيرته الدراسية بشكل مدهش. ولكن ما الذي يخبئه
عمار أبو حمزة، شاب سوري متطوع في الدفاع المدني، يحمل في قلبه الكثير من الشغف والإصرار رغم ما تعرض له من صعوبات في حياته، فقد
في شمال سوريا الممزَّقة بالحرب يتحدى محمد بعزم الظروف ساعياً نحو النجاح والعودة إلى دراسته بعد انقطاع دام عامين، آملا في تحقيق حلمه بالالتحاق بكلية
تناثر في شمال سوريا خيامٌ، ومساكنٌ بسيطة متهالكة، لجأ إليها العديد من الطلاب السوريين الذين فقدوا كل شيء خلال الحرب، وتعرضوا للكثير من المشاكل التي
We use cookies for essential site functions and to enhance your experience. By continuing to use our site, you agree to our cookie usage as outlined in our Privacy Policy. Learn more about our data practices there.