قصة الصمود والتحدي: ربا تحارب الصعاب لتحقيق حلمها التعليمي
من خلال الأزقة المتعرجة للحياة اليومية في سوريا، تعيش ربا وعائلتها في ظروف معقدة، تبر قصة الصمود لربا. تحكي ربا قصص عن تحدي الصعاب. يواجهون
من خلال الأزقة المتعرجة للحياة اليومية في سوريا، تعيش ربا وعائلتها في ظروف معقدة، تبر قصة الصمود لربا. تحكي ربا قصص عن تحدي الصعاب. يواجهون
في قصص النجاح التي تبرز عبر مبادرة مسارات “مبادرة نشر المعرفة بين السوريين”، يتألق نجاح الطلاب السوريين وسط الصعاب والتحديات. هؤلاء الطلاب تجاوزوا العوائق وحققوا
يتسلل صوت القصف والانفجارات إلى آذاننا، ينبش في أروقة الذاكرة مأساة محتدمة. تلك اللحظات التي لا تزال محفورة بشكل عميق في ذاكرة عبد الكريم، ذلك
تتداول الحكايات التحفيزية وقصص نجاح الطلاب والتغلب على التحديات لتحقيق أحلامهم. ومن بين هؤلاء، تبرز قصة فاطمة، فتاة مصرّة على استكمال تعليمها رغم الصعوبات. تُظهر
في عالم يمتلئ بالتحديات والصعاب، تبرز قصة عن التسرب الدراسي تحولت إلى قصة نجاح طالبة جديدة من طلاب مسارات؛ لتكون واحدة من قصص نجاح عديدة
النجاح هو مصطلح يشد الإنسان نحو التحديات ويمنحه القوة لتحقيق أحلامه، وقصة نجاح عبد الله هي إحدى تلك القصص الملهمة التي تجسد قوة الإرادة والعزيمة
ترك عبد الله جولاق ابن بلدة كفروما دراسته ومضى في طريق العمل، تعلم مهنة صيانة الجوالات وبدأ بممارستها، لكنه لم يشعر بأنه حقق الحلم الذي
لم يكن المرض يوماً عائقاً أمام العلم وتحقيق الهدف وتسجيل نجاحات قد يعجز عنها الأصحاء، وهذا ما لمسناه من خلال مجموعة تجارب ناجحة نفذها طلاب
تشكل الدراسة كامل أحلام وآمال عبد الملك فهو لا يملك أي عمل أو مهنة في المكان الذي يقيم به في مخيمات الشمال السوري، وهو على
كثيرة هي العقبات التي تعترضنا في حياتنا، غالبها يحرفنا عن الدرب الذي ننشده، لكن هناك الكثير أيضاً من من يتمسكون بطموحهم ويثابر لتحقيق حلمه متجاوز