مبادرة مسارات

قصة الصمود والتحدي: ربا تحارب الصعاب لتحقيق حلمها التعليمي

قصة الصمود والتحدي: ربا تحارب الصعاب لتحقيق حلمها التعليمي

من خلال الأزقة المتعرجة للحياة اليومية في سوريا، تعيش ربا وعائلتها في ظروف معقدة، تبر قصة الصمود لربا. تحكي ربا قصص عن تحدي الصعاب. يواجهون فيها اليوميات القاسية التي تتضمن القصف المستمر والصعوبات في الحصول على التعليم التقليدي بسبب الإغلاقات والمسافات البعيدة عن المدارس.

 

من خلال تلك الأوضاع القاسية، تخوض ربا تحدي الصعاب من أجل النجاح من خلال مبادرة “مسارات” التعليمية لتحقيق حلمها في التعليم. تابع معنا لتتعرف إلى قصة ربا وقصة تحقيق الحلم بعد الصعاب.

 

قصة ربا في تحدي الصعاب من أجل النجاح

 

صعوبات تقنية ومعيشية

ربا تواجه صعوبات متعددة. كانت بداية مسار الصعوبة من ضعف الاتصال بالإنترنت وقطعه المتكرر بسبب انقطاع التيار الكهربائي والاعتماد على الطاقة الشمسية. كما تواجه مشكلة المسافات البعيدة وعدم توفر وسائل المواصلات للوصول إلى المدارس أو المعاهد.

 

البحث عن الحلول

على الرغم من هذه التحديات، استطاعت ربا أن تجد الحلول من خلال استخدام مبادرة “مسارات” للتعلم عن بُعد عبر تطبيق Microsoft Teams. استفادت من تلك الفرصة لتحصل على تعليم جيد ومتميز، حيث وجدت دعمًا من المدرسين والموارد التعليمية عبر الإنترنت.

 

الصمود والأمل

رغم الصعاب العديدة، تحارب ربا وتسعى جاهدة نحو تحقيق حلمها في أن تصبح طبيبة. تعتبر هذه الرغبة حافزًا لها لمواجهة كل التحديات والعقبات التي تواجهها، حيث تعكس إصرارها على تحقيق أحلامها.

 

قصة الصمود والإصرار

بالرغم من كل شيء، ربا تصر على النجاح والتميز. تخوض معركة صعبة ضد الظروف الصعبة والمشاكل اليومية، وتستمر في تطوير نفسها من أجل تحقيق طموحها في التعليم.

قصة ربا هي قصة الصمود والتحدي، تروي لنا كيف يمكن للإرادة والتعليم أن تحدث الفارق غم الظروف القاسية. إنها قصة تلهم الكثيرين للصمود والمثابرة من أجل تحقيق أحلامهم، وتعكس مدى أهمية الإرادة والتعليم في بناء المستقبل المشرق.

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

من نحن

مسارات مبادرة تطوعية تعليمية غير ربحية تعمل على تيسير وصول المعرفة للمتعلم في أي مكان، ويؤمن القائمون على المبادرة بأهمية إتاحة فرص متكافئة للتعلم
إقرأ المزيد»

ساعدنا بتعليم 500 طالب

كن جسر عبور لطفل كانت أبسط أحلامه أن يعود لتعليمه، وأن يرسم مستقبل مزهر له ولعائلته.

قدم مقترحاتك عبر البريد التالي:

مواقع التواصل الاجتماعي