قصص نجاح في المخيمات: مخيمات مهترئة، وإرادة لا تٌقهر
داخل مخيمات شمال سوريا يعيش الكثيرون تحت ظروفٍ صعبة، بمن فيهم الشابة عائشة العثمان التي أجبرها النزوح على ترك مدرستها لكنّها لم تفقد الأمل في
داخل مخيمات شمال سوريا يعيش الكثيرون تحت ظروفٍ صعبة، بمن فيهم الشابة عائشة العثمان التي أجبرها النزوح على ترك مدرستها لكنّها لم تفقد الأمل في
إبراهيم العلون شاب سوري يهزم اليأس، ويصنع الحلم، عزِم على تحقيق هدفه بالتعليم على الرغم من الظروف القاسية التي واجهها في مقتبل عمره، فقد تعرض
فاطمة ودعاء، شقيقتان سوريتان، من أصحاب الهمم، تحملان مرضًا يحدّ من حركة أقدامهما، مما أوقف مسيرتهما الدراسية، لكنّهما لم تستسلما للظروف التي تواجههما؛ بل قررتا
لم تتوقع “فايزة” أن يكون الذهاب للجامعة أحد أهم أعمالها اليومية، لاسيما أنها غادرت مقاعد الدراسة في سن مبكرة، وانشغلت بالعناية بزوجها وأولادها على مدى
إسلام الدغيم، فتاة سورية، تتميز بالمثابرة والإصرار على تحقيق أحلامها، فقد تألقت في دراسة المرحلة الثانوية بعد انضمامها لمبادرة مسارات، وحققت مجموعاً عالياً في الشهادة
آية، فتاة سورية في مقتبل عمرها، عاشت أياما عصيبة في قريتها، أجبرتها على النزوح مع أسرتها إلى شمال سوريا، وبذلك انقطعت عن مسيرتها الدراسية. لكنها
هل الأمومة صعبة مع وجود طموح بتحقيق حلم تعليمي؟ ربما تكون عائق وتحدٍّ كبير بالنسبة للكثير من الأمهات، ولكن لم يكن هو الحال بالنسبة لنور
أنس قصير، شاب سوري ذو 17عاما، انقطع عن دراسته بسبب اعتقال والده، ونزوح عائلته من منزلهم، لكن رغم تحديات الحياة لم يفقد الأمل في تحقيق
سعاد عز الدين، امرأة سورية في الخمسين من عمرها لم تفقد روح التحدي والإصرار على النجاح، حيث انقطعت عن تعليمها منذ 38سنة؛ بسبب وفاة والدها،
رغم التحديات والنزوح، تمكنت خديجة بانضمامها لمسارات من العودة إلى طريق الحلم الذي لطالما راودها
We use cookies for essential site functions and to enhance your experience. By continuing to use our site, you agree to our cookie usage as outlined in our Privacy Policy. Learn more about our data practices there.