
أحاديث صحيحة واردة في فضل العشر الأواخر من رمضان
تُعَدُّ العشر الأواخر من رمضان من أكرم وأفضل الأيام في السنة، حيث تتجلى فيها روح العبادة والتقرب إلى الله، في هذه الفترة المباركة تنهمر الأحاديث
تُعَدُّ العشر الأواخر من رمضان من أكرم وأفضل الأيام في السنة، حيث تتجلى فيها روح العبادة والتقرب إلى الله، في هذه الفترة المباركة تنهمر الأحاديث
حين تتسلل نفحات رمضان إلى القلوب، تزدان الأيام بنور الطاعة ويتجلى الدعاء في رمضان ملجأ الراجين، فهو السر الذي يبوح به الصائم في خلواته والضراعة
قال رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم: “ثلاثةٌ لا تُردُّ دعوتُهم الصَّائمُ حتَّى يُفطرَ والإمامُ العادلُ ودعوةُ المظلومِ يرفعُها اللهُ فوق الغمامِ وتُفتَّحُ لها أبوابُ
مع حلول شهر رمضان تتجدد الأرواح وتسمو القلوب فتسير في موكبٍ من النور نحو رحاب الرحمة والمغفرة، إنه شهر تُفتح فيه أبواب السماء ويعلو فيها
يجتمع المسلمون على موائد الرحمة، مستشعرين نعمة الصيام وفضيلة الإفطار، يتبادلون فيما بينهم سَكبة طعام فرحين بما آتاهم الله من نِعَمٍ وفيرة. ولأن هذا
ما أجمل أن تجتمع القلوب على مائدة واحدة، يجمعها الحب والإخاء ويُظللها كرم الله، وما أعظم الأجر حين يُفطر الصائم على طعامٍ قدمته يداك أو
تجد المسلم يبذل من مائدته نصيباً، ومن ماله رزقًا، ومن قلبه دعوةً لمن لا يجد ما يُفطر به، في الأزقة والميادين وأمام المساجد وفي الحواري.
في زاوية صغيرة من غرفة دراسية بسيطة يجلس طالب طموح بهمّة عالية وحلم كبير ولكن احتياجاته الدراسية ونفقاته التي أثقلت كاهله؛ تقف عائقاً يحول بينه
تعاني مناطق كثيرة حول العالم اليوم من الأزمات الصعبة، التي تخلّف أطفالاً بلا مدارس، وأسراً تعاني من الفقر وسوء الأوضاع الإنسانية، والذين كنا نتمنى لو
الصدقات الجارية للميت من أسمى الأعمال التي يمكن لأهل المتوفى القيام بها ليبقى أجره مستمراً بعد وفاته، وهي أحد الطرق التي تضيء له قبره وتمنحه