مسؤوليتنا نحو المستقبل: كيف نعزز تعليم ورعاية الأيتام لبناء مجتمع أقوى
في زوايا ذاكرته المُعتمة بغيوم الحرب والفقدان، يحتفظ “أحمد” بصورة والده، الذي كان يشع نوراً في ليالي مدينته الحالكة معرة النعمان، كان والده يحثه دائمًا
في زوايا ذاكرته المُعتمة بغيوم الحرب والفقدان، يحتفظ “أحمد” بصورة والده، الذي كان يشع نوراً في ليالي مدينته الحالكة معرة النعمان، كان والده يحثه دائمًا
قال تعالى : { اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ * خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ * اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ * الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ * عَلَّمَ الْإِنْسَانَ
يعاني الأيتام في شمال سوريا من صعوبات شتّى في الوصول إلى التعليم، فالفقر، والتشرد، وندرة المراكز التعليمية دفعتهم للانقطاع عن الدراسة، وبحسب احصائيات لمنظمات حقوقية
يعد نظام التعليم عن بعد من الحلول الرائعة لدعم التعليم وتوفير فرص للأيتام والأطفال الذين يعيشون في ظروف صعبة ويعانون من قلة الموارد والإمكانيات.
We use cookies for essential site functions and to enhance your experience. By continuing to use our site, you agree to our cookie usage as outlined in our Privacy Policy. Learn more about our data practices there.