خديجة ومسارات: رحلة النجاة والتعليم بعد كارثة الزلزال في سوريا
في غمرة الكارثة التي خلّفها الزلزال المدمر في السادس من شباط العام الماضي، وجدت خديجة، نفسها تواجه واقعاً جديداً مؤلماً. الخسارة غير المحتملة لزوجها
في غمرة الكارثة التي خلّفها الزلزال المدمر في السادس من شباط العام الماضي، وجدت خديجة، نفسها تواجه واقعاً جديداً مؤلماً. الخسارة غير المحتملة لزوجها
في ظل الأزمات الإنسانية، يظل التعليم هو الشعلة التي تضيء درب الأمل في المخيمات السورية، حيثُ الظروف القاسية والتحديات اليومية، يأتي التعليم عن بعد كأنه
قال الله عز وجل ((وآتيناه الحكم صبيا)) ((سمعنا فتىً يذكرهم يقال له إبراهيم)) ((إنهم فتية آمنوا بربهم وزدناهم هدى)) قال رسول الله صلى الله عليه
من خلال الأزقة المتعرجة للحياة اليومية في سوريا، تعيش ربا وعائلتها في ظروف معقدة، تبر قصة الصمود لربا. تحكي ربا قصص عن تحدي الصعاب. يواجهون
يتسلل صوت القصف والانفجارات إلى آذاننا، ينبش في أروقة الذاكرة مأساة محتدمة. تلك اللحظات التي لا تزال محفورة بشكل عميق في ذاكرة عبد الكريم، ذلك
تتداول الحكايات التحفيزية وقصص نجاح الطلاب والتغلب على التحديات لتحقيق أحلامهم. ومن بين هؤلاء، تبرز قصة فاطمة، فتاة مصرّة على استكمال تعليمها رغم الصعوبات. تُظهر
We use cookies for essential site functions and to enhance your experience. By continuing to use our site, you agree to our cookie usage as outlined in our Privacy Policy. Learn more about our data practices there.