مبدعات من الخيام يتمسكن بالأمل ويحققن الأحلام
تناثر في شمال سوريا خيامٌ، ومساكنٌ بسيطة متهالكة، لجأ إليها العديد من الطلاب السوريين الذين فقدوا كل شيء خلال الحرب، وتعرضوا للكثير من المشاكل التي
تناثر في شمال سوريا خيامٌ، ومساكنٌ بسيطة متهالكة، لجأ إليها العديد من الطلاب السوريين الذين فقدوا كل شيء خلال الحرب، وتعرضوا للكثير من المشاكل التي
داخل مخيمات شمال سوريا يعيش الكثيرون تحت ظروفٍ صعبة، بمن فيهم الشابة عائشة العثمان التي أجبرها النزوح على ترك مدرستها لكنّها لم تفقد الأمل في
إبراهيم العلون شاب سوري يهزم اليأس، ويصنع الحلم، عزِم على تحقيق هدفه بالتعليم على الرغم من الظروف القاسية التي واجهها في مقتبل عمره، فقد تعرض
لمع اسم مسارة مبادرات بين أسماء حملات تطوعية لاقت جهودها اعترافاً من مؤسسة الأمير محمد بين فهد العالمية لأفضل مبادرات التطوع في الوطن العربي. تٌوجت
لم يكن طريق النجاح معبدا بالورد يوماً بل كان مليئاً بالعقبات والحفر والتي لا يمكن تجاوزها إلا بالعزيمة والإصرار اللذان يولدان في نفس الإنسان ضرباً
فاطمة ودعاء، شقيقتان سوريتان، من أصحاب الهمم، تحملان مرضًا يحدّ من حركة أقدامهما، مما أوقف مسيرتهما الدراسية، لكنّهما لم تستسلما للظروف التي تواجههما؛ بل قررتا
لم تتوقع “فايزة” أن يكون الذهاب للجامعة أحد أهم أعمالها اليومية، لاسيما أنها غادرت مقاعد الدراسة في سن مبكرة، وانشغلت بالعناية بزوجها وأولادها على مدى
إسلام الدغيم، فتاة سورية، تتميز بالمثابرة والإصرار على تحقيق أحلامها، فقد تألقت في دراسة المرحلة الثانوية بعد انضمامها لمبادرة مسارات، وحققت مجموعاً عالياً في الشهادة
آية، فتاة سورية في مقتبل عمرها، عاشت أياما عصيبة في قريتها، أجبرتها على النزوح مع أسرتها إلى شمال سوريا، وبذلك انقطعت عن مسيرتها الدراسية. لكنها
هل الأمومة صعبة مع وجود طموح بتحقيق حلم تعليمي؟ ربما تكون عائق وتحدٍّ كبير بالنسبة للكثير من الأمهات، ولكن لم يكن هو الحال بالنسبة لنور