هل يجوز إخراج زكاة الفطر في بلد آخر غير بلد المزكي؟
تعد زكاة الفطر من العبادات الأساسية في الإسلام، وهي واجبة على كل مسلم قادر على دفعها، زكاة الفطر تطهير للنفس والمال، وسبيل ديني لتقوية روابط
تعد زكاة الفطر من العبادات الأساسية في الإسلام، وهي واجبة على كل مسلم قادر على دفعها، زكاة الفطر تطهير للنفس والمال، وسبيل ديني لتقوية روابط
يوجد خلاف بين العلماء حول دفع زكاة الفطر قيمة نقدية، وهناك أكثر من قول في هذا الأمر: الأول: جواز إخراج زكاة الفطر قيمة نقدية؛ استناداً
تمثل زكاة الفطر ركنًا إسلاميًا يبرز قيم التكافل والمودة بين المسلمين مع تباينٍ في وجهات نظر العلماء بشأن طريقة إخراجها سواء مواد غذائية كالحبوب أو
مع حلول رمضان من كلّ عامٍ يبدأ الحديث عن زكاة الفطر أحد أهم الفرائض الإسلامية. والتي تأتي لتطهير الصائمين من الذنوب والخطايا ومساعدة الفقراء والمحتاجين،
تأتي زكاة الفطر كأحد الفرائض الإسلامية التي تجسد مفهوم النقاء والتكافل في الإسلام. هذه الزكاة المفروضة على كل مسلم قادر تهدف إلى تطهير النفس من
مع تنوّع الأصول المالية في عصرنا، فإن حديث الزكاة وأحكامها يتطلب فهمًا عميقًا وذلك لتعدد المال المُزكّى عنه واختلافه سواء كان ذهباً، زرعاً، ثماراً وحتى
شرّع الإسلام الزكاة للمسلمين لتكن طريقةً يكفل الغني فيها الفقير ويُعطى المال لكل من هو بحاجة، فكانت الزكاة أهم أركان الإسلام وذُكرت في القرآن الكريم
فرض الله أحكام خاصة لفريضة الزكاة؛ لأنها من أهم العبادات التي تؤدى ضمن تشريعات خاصة جدا، وفي ضوء أحكام القرآن والسنة النبوية الشريفة، لذا وجب
بيّن الله تعالى أهمية فريضة الزكاة كواحدة من أهم الفرائض التي تجب على المُسلم -أينما كان- أداءها عندما قال: “وأقِيمُوا الصلاة وآتوا الزَّكاة “إذ تأتي
الزكاة هي فرض عين على كل مسلم مقتدر وصل ماله إلى حد النصاب ووجبت الزكاة فيه. وإخراج الزكاة بانتظام وفق الشرائع التي سنها الله على