شروط زكاة المال المدخر وكيفية حسابها
يعيد مبدأ الزكاة تعريف العطاء كممارسةٍ إسلاميةٍ غنيةٍ بالقيم تجسّد التوازن بين الروحانية والمادية، فالزكاة ليست مجرّد فريضةٍ دينيةٍ بل هي آليةٌ للتكافل الاجتماعي تسهم
يعيد مبدأ الزكاة تعريف العطاء كممارسةٍ إسلاميةٍ غنيةٍ بالقيم تجسّد التوازن بين الروحانية والمادية، فالزكاة ليست مجرّد فريضةٍ دينيةٍ بل هي آليةٌ للتكافل الاجتماعي تسهم
أمر الله عباده المسلمين بإخراج زكاة عن كل ما يملكونه من أموال بأي شكل كانت؛ لنشر المحبة وتطهير النفوس. في هذا المقال نتناول زكاة الأنعام
فريضة الزكاة أحد أركان الإسلام الخمسة واجبة الأداء على عبادها، وامتلاك معرفة أو وسيلة لحسابها بيسر وسهولة يضمن إخراجها في وقتها دون الوقوع في ذنب
فريضة الزكاة من أهم الشعائر الدينية التي فرضها الله على عباده المؤمنين، لينفقوا من أموالهم بما يحق للفقراء والمساكين والمستحقين لهذا المال، وأنزل الله لها
في ظلّ تزايد الفجوات الاقتصادية وتعمّق أزمة الفقر عالميًا، يبرز النظام المالي الإسلامي كنموذجٍ يستهدف تحقيق العدالة الاجتماعية والتوازن الاقتصادي، معتمدًا على الزكاة كآليةٍ لتطهير
الزكاة أحد فرائض الله على عباده المؤمنين فرضها في أصول المال الذهب والفضة، وحديثاً ولأن النقود أصبحت أساس المعاملات المالية فقد انضمت إلى قائمة هذه
تعدّ فريضة الزكاة عموماً من أهم الفرائض التي تجب على المُزّكي أدائها، لما لها من أثار إيجابية على جميع الأصعدة الدينية والنفسية وبركة في المال
ليس خافياً الخلاف في الفقه الإسلامي حول مسألة الزكاة في مال الصبي والمجنون، والتي تشكّل موضوعاً جدلياً بين العلماء والفقهاء، حيث يتشعّب هذا الخلاف إلى
إخراج زكاة المال في الإسلام ليست مجرد فريضةٍ بل ركنُ أساسي يؤكد على العدالة الاجتماعية، ومع تنامي التعاملات المالية تبرز قواعد زكاة المال كمنظومةٍ دقيقةٍ
منَّ الله على عباده بإنزال أحكام وتشريعات لإدارة شؤون حياتهم ومنها فريضة الزكاة التي تعدّ من أهم الشعائر الدينية الواجب تأديتها، وأنزل في كتابه الكريم