تبرع للأيتام: كيفية دعم الأيتام وفضل كفالة اليتيم في الإسلام
هل تساءلت يوماً عن الأثر الذي يمكن أن تتركه في حياة طفل فقد أحد والديه أو كلاهما؟ قد لا يشعر الكثيرون بثقل الفقد الذي يعانيه
هل تساءلت يوماً عن الأثر الذي يمكن أن تتركه في حياة طفل فقد أحد والديه أو كلاهما؟ قد لا يشعر الكثيرون بثقل الفقد الذي يعانيه
كفالة اليتيم .. الخير الذي تتوجه قلوبنا له كلما أرادت مزيداً من الفضل والأجر، هي العمل الذي يحمل أهمية كبيرة ومركزية في ديننا، العمل الذي
في زوايا ذاكرته المُعتمة بغيوم الحرب والفقدان، يحتفظ “أحمد” بصورة والده، الذي كان يشع نوراً في ليالي مدينته الحالكة معرة النعمان، كان والده يحثه دائمًا
تأتي كفالة اليتيم كأحد أرقى الأعمال الإنسانية في الدين الإسلامي ومظهرًا من مظاهر الإحسان المحمودة التي اكتسبت مكانةً عظيمةً من الحديث الشريف الذي جعل كافل
قال تعالى : { اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ * خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ * اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ * الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ * عَلَّمَ الْإِنْسَانَ
الزكاة، من أهم الشعائر الدينية الاسلامية، وتعتبر فريضةً خالصةً لوجه الله يُراد منها صدقة نية المُزكي بإخراج أجود وأنفع ما يملك من مالٍ ابتغاء رضاه
بشَّر الرسول الكريم ﷺ راعي اليتيم وكافله الجنة: حيث قال: (أنا وَكافلُ اليتيمِ في الجنَّةِ كَهاتين، وأشارَ بأصبُعَيْهِ يعني: السَّبَّابةَ والوسطى) [صحيح الترمذي – 1918]،
يعد نظام التعليم عن بعد من الحلول الرائعة لدعم التعليم وتوفير فرص للأيتام والأطفال الذين يعيشون في ظروف صعبة ويعانون من قلة الموارد والإمكانيات.