زكاة المال على الأرض: حكمها وإخراجها
مع تنوّع الأصول المالية في عصرنا، فإن حديث الزكاة وأحكامها يتطلب فهمًا عميقًا وذلك لتعدد المال المُزكّى عنه واختلافه سواء كان ذهباً، زرعاً، ثماراً وحتى
مع تنوّع الأصول المالية في عصرنا، فإن حديث الزكاة وأحكامها يتطلب فهمًا عميقًا وذلك لتعدد المال المُزكّى عنه واختلافه سواء كان ذهباً، زرعاً، ثماراً وحتى
شرّع الإسلام الزكاة للمسلمين لتكن طريقةً يكفل الغني فيها الفقير ويُعطى المال لكل من هو بحاجة، فكانت الزكاة أهم أركان الإسلام وذُكرت في القرآن الكريم
فرض الله أحكام خاصة لفريضة الزكاة؛ لأنها من أهم العبادات التي تؤدى ضمن تشريعات خاصة جدا، وفي ضوء أحكام القرآن والسنة النبوية الشريفة، لذا وجب
بيّن الله تعالى أهمية فريضة الزكاة كواحدة من أهم الفرائض التي تجب على المُسلم -أينما كان- أداءها عندما قال: “وأقِيمُوا الصلاة وآتوا الزَّكاة “إذ تأتي
الزكاة هي فرض عين على كل مسلم مقتدر وصل ماله إلى حد النصاب ووجبت الزكاة فيه. وإخراج الزكاة بانتظام وفق الشرائع التي سنها الله على
يعيد مبدأ الزكاة تعريف العطاء كممارسةٍ إسلاميةٍ غنيةٍ بالقيم تجسّد التوازن بين الروحانية والمادية، فالزكاة ليست مجرّد فريضةٍ دينيةٍ بل هي آليةٌ للتكافل الاجتماعي تسهم
أمر الله عباده المسلمين بإخراج زكاة عن كل ما يملكونه من أموال بأي شكل كانت؛ لنشر المحبة وتطهير النفوس. في هذا المقال نتناول زكاة الأنعام
فريضة الزكاة أحد أركان الإسلام الخمسة واجبة الأداء على عبادها، وامتلاك معرفة أو وسيلة لحسابها بيسر وسهولة يضمن إخراجها في وقتها دون الوقوع في ذنب
فريضة الزكاة من أهم الشعائر الدينية التي فرضها الله على عباده المؤمنين، لينفقوا من أموالهم بما يحق للفقراء والمساكين والمستحقين لهذا المال، وأنزل الله لها
في ظلّ تزايد الفجوات الاقتصادية وتعمّق أزمة الفقر عالميًا، يبرز النظام المالي الإسلامي كنموذجٍ يستهدف تحقيق العدالة الاجتماعية والتوازن الاقتصادي، معتمدًا على الزكاة كآليةٍ لتطهير